طباعة |
![]() |
د.أحمد العمري | ||
-هناك فروقات بين مفهوم القائد والمدير، فالقائد يمكن أن يكون مدير ولكن المدير ليس شرطا أن يكون قائد. -المشاعر والأحاسيس والعواطف قد تكون أكثر تأثيرا عند القائد من القوة والحزم والشدة عند المدير وهذا يجعل القائد أكثر نجاحا. -يجب ان نكون جميعنا قادة في موقع عملنا سواء كان في العمل او في البيت. -هناك عدة مهارات يجب أن تتوفر في القائد لضمان نجاحه مستقبلا منها الانفتاح وتوقع التغيير والقدر على اتخاذ القرار. يجب أن يسعى القائد بكل قوة لتوجيه الناس نحو التغيير. -يجب أن يكون لدى القائد رؤية مستقبلية ومعرفة تامة بحاجات الناس ومتطلبات العصر. -هناك أنواع من الأزمات منها الطبيعية والمحلية ومتوقعة وأزمات ايجابية واخرى سلبية. -هناك مجموعة من ردود الافعال للناس وقت حدوث الازمات منها الخوف من الجمهول واليأس والإحباط وضعف المعنويات. -يجب أن نتعلم أسباب الأزمات حتى نحاول ايجاد الحلول لها واحدة من الاسباب هي سوء الادارة. -هناك غياب للمسار التدريبي في مختلف مؤسسات الدولة. -يجب ربط المسار التدريبي بالمسار الوظيفي. -تدريب الأفراد هو استثمار للمؤسسة بحد ذاته. -هناك 3 أهداف في عملية التدريب منها تزويد المتدرب بالمعلومات وتنمية المهارات والاهم تغيير القناعات وتوجيهها. -تشجيع البشر من النقاط الاساسية لتجنب حدوث الازمة. -المبالغة في البناء التنظيمي لدى المؤسسة يؤدي الى الكثير من المشكلات. -التنشئة الاجتماعية جعلتنا نتنازل عن الكثير من حقوقنا مقابل ارضاء الاخرين. |
جميع الحقوق محفوظة © 2018 http://www.ltc4w.com/ |